تحولت حياة الطفلة “أ.ش”، ذات الـ7 سنوات، بشكل جذري عندما استعادت سمعها وأصبحت قادرة على متابعة شرح معلمتها، تلبية نداء والدها، واللعب مع صديقاتها. كانت الطفلة تعاني من نقص السمع لأكثر من عام، مما أثار قلق والديها على قدرتها على التركيز والتمييز بين الأصوات. لكن كل ذلك تغير عندما لجأ والداها إلى المركز الاستشاري الافتراضي…
تحولت حياة الطفلة “أ.ش”، ذات الـ7 سنوات، بشكل جذري عندما استعادت سمعها وأصبحت قادرة على متابعة شرح معلمتها، تلبية نداء والدها، واللعب مع صديقاتها. كانت الطفلة تعاني من نقص السمع لأكثر من عام، مما أثار قلق والديها على قدرتها على التركيز والتمييز بين الأصوات.
لكن كل ذلك تغير عندما لجأ والداها إلى المركز الاستشاري الافتراضي الطبي التابع لمؤسسة SEED في أعزاز. بفضل ربط ملف الطفلة بالدكتور محمد الأحمد عبر شبكة الأطباء، تم تحويلها إلى المشفى الوطني لإجراء عملية جراحية أعادت لها سمعها.
هذا هو الأثر العميق الذي تحدثه مؤسسة SEED من خلال برنامج العلاج عن بُعد، ملتزمة بتقديم حياة أفضل للأطفال المحتاجين.