تعرفت على مشروع UPHAND من خلال مجموعات التيلجرام، وفي البداية لم أكن أمتلك المهارات الكافية للتنافس في عالم العمل الحر. لكن بعد التحاقي بدورات العمل الحر في المشروع والتدريبات التقنية والعملية، أصبحت أمتلك مهارات تنافسية مكّنتني من التقديم الذكي والحصول على فرص عمل وإقناع العملاء بقدراتي.حصلت أيضًا على فرصة احتضان، مما فتح لي أبوابًا للتقديم…
تعرفت على مشروع UPHAND من خلال مجموعات التيلجرام، وفي البداية لم أكن أمتلك المهارات الكافية للتنافس في عالم العمل الحر. لكن بعد التحاقي بدورات العمل الحر في المشروع والتدريبات التقنية والعملية، أصبحت أمتلك مهارات تنافسية مكّنتني من التقديم الذكي والحصول على فرص عمل وإقناع العملاء بقدراتي.
حصلت أيضًا على فرصة احتضان، مما فتح لي أبوابًا للتقديم على العديد من الوظائف الجزئية والكاملة. اليوم، أصبحت مستقلة، قادرة على توفير احتياجاتي ودعم أسرتي بفضل ما تعلمته من المشروع.